منتدى الشلة
عزيزي الزائر يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت من اعضائنا
أو التسجيل اذا كنت تحب الانضمام الى اسرة منتدانا
و شكرا
مع تحيات الادارة
منتدى الشلة
عزيزي الزائر يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت من اعضائنا
أو التسجيل اذا كنت تحب الانضمام الى اسرة منتدانا
و شكرا
مع تحيات الادارة
منتدى الشلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشلة

EXPERT YOUR SELF
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدردشة كتابيةدخول

 

 ماذا يقول الغرب عن الاسلام

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hanan-m
زهرة المنتدى
زهرة المنتدى
hanan-m


عدد المساهمات : 65
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
العمر : 35
الموقع : palestine

ماذا يقول الغرب عن الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: ماذا يقول الغرب عن الاسلام   ماذا يقول الغرب عن الاسلام I_icon_minitimeالأحد أبريل 12, 2009 8:20 pm

هذه الخطط خططها الغرب لتدمير الإسلام عبر قرون وعقود من السنين وهي مقتطفة باختصار من كتاب ( قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله) فهو كتاب جدير جداً بالقراءة.
إن المتتبع لتاريخ العلاقات ما بين الغرب وشعوب الإسلام، يلاحظ حقداً مريراً يملأ صدر الغرب حتى درجة الجنون، يصاحب هذا الحقد خوف رهيب من الإسلام إلى أبعد نقطة في النفسية الأوروبية.
، فإن موقفنا يتغير بشكل حاسم.
سوف تشهد لنا أقوال قادتهم أن للغرب، والحضارة الغربية بكل فروعها القومية، وألوانها السياسية موقفاً تجاه الإسلام لا يتغير، إنها تحاول تدمير الإسلام، وإنهاء وجود شعوبه دون رحمة.
حاولوا تدمير الإسلام في الحروب الصليبية الرهيبة ففشلت جيوشهم التي هاجمت بلاد الإسلام بالملايين، فعادوا يخططون من جديد لينهضوا .. ثم ليعودوا إلينا، بجيوش حديثة، وفكر جديد .. وهدفهم تدمير الإسلام من جديد ..
كان جنديهم ينادى بأعلى صوته، حين كان يلبس بذلة الحرب قادماً لاستعمار بلاد الإسلام:
أماه …
أتمى صلاتك .. لا تكبى ..
بل اضحكي وتأملي ..
أنا ذاهب إلى طرابلس …
فرحاً مسروراً ..
سأبذل دمي في سبيل سحق الأمة الملعونة …
سأحارب الديانة الإسلامية …
سأقاتل بكل قوتي لمحو القرآن ….
وانتصرت جيوش الحقد هذه على أمة الإسلام التي قادها أسوأ قادةٍ عرفهم التاريخ … اضطهدوا أممهم حتى سحقوها ..
انتصرت جيوش الغرب بعد أن ذلل لها هؤلاء الحكام السبيل …
فماذا فعلت هذه الجيوش؟..
استباحت الأمة كلها، هدمت المساجد، أو حولتها إلى كنائس، ثم أحرقت مكتبات المسلمين .. ثم أحرقت الشعوب نفسها.
لنقرأ ما كتبه كتّابهم أنفسهم حول ما فعلوه أو يفعلونه بالمسلمين، ولن نستعرض هنا إلا بعض النماذج فقط .. من أنحاء مختلفة من عالمنا الإسلامي المستباح:
1-في الأندلس :
تقول الدكتورة سيجريد هونكه:
في 2 يناير 1492 م رفع الكاردينال (دبيدر) الصليب على الحمراء، القلعة الملكية للأسرة الناصرية، فكان إعلاناً بانتهاء حكم المسلمين على أسبانيا.
وبانتهاء هذا الحكم ضاعت تلك الحضارة العظيمة التي بسطت سلطانها على أوربا طوال العصور الوسطى، وقد احترمت المسيحية المنتصرة اتفاقاتها مع المسلمين لفترة وجيزة، ثم باشرت عملية القضاء على المسلمين وحضارتهم وثقافتهم.
لقد حُرِّم الإسلام على المسلمين، وفرض عليهم تركه، كما حُرِّم عليهم استخدام اللغة العربية، والأسماء العربية، وارتداء اللباس العربي، ومن يخالف ذلك كان يحرق حيًّا بعد أن يعذّب أشد العذاب.
وهكذا انتهى وجود الملايين من المسلمين في الأندلس فلم يبق في أسبانيا مسلم واحد يُظهر دينه.
لكن كيف كانوا يعذبون؟!!.. هل سمعت بدواوين التفتيش .. إن لم تكن قد سمعت فتعال أعرفك عليها.
بعد مرور أربعة قرون على سقوط الأندلس، أرسل نابليون حملته إلى أسبانيا وأصدر مرسوماً سنة 1808 م بإلغاء دواوين التفتيش في المملكة الأسبانية.

أما خططهم التي وضعوها لدهم وتدمير الإسلام فهي:
• إنشاء ديكتاتوريات سياسية في العالم الإسلامي:
يقول المستشرق و. ك. سميث الأمريكي، والخبير بشؤون الباكستان:
إذا أعطى المسلمون الحرية في العالم الإسلامي، وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية، فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد، وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها.
وينصح رئيس تحرير مجلة تايم في كتابه "سفر آسيا" الحكومة الأمريكية أن تنشئ في البلاد الإسلامية ديكتاتوريات عسكرية للحيلولة دون عودة الإسلام إلى السيطرة على الأمة الإسلامية، وبالتالي الانتصار على الغرب وحضارته واستعماره.
لكنهم لا ينسوا أن يعطوا هذه الشعوب فترات راحة حتى لا تتفجر.

• إبعاد المسلمين عن تحصيل القوة الصناعية ومحاولة إبقائهم مستهلكين لسلع الغرب:
يقول أحد المسؤولين في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952 إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا تهديداً مباشراً عنيفاً هو الخطر الإسلامي … (ويتابع):
فلنعط هذا العالم ما يشاء، ولنقو في نفسه عدم الرغبة في الإنتاج الصناعي والفني ، فإذا عجزنا عن تحقيق هذه الخطة، وتحرر العملاق من عقدة عجزه الفني والصناعي، أصبح خطر العالم العربي وما وراءه من الطاقات الإسلامية الضخمة، خطراً داهماً ينتهي به الغرب ، وينتهي معه دوره القيادي في العالم.

• سعيهم المستمر لإبعاد القادة المسلمين الأقوياء عن استلام الحكم في دول العالم الإسلامي حتى لا ينهضوا بالإسلام:
1- يقول المستشرق البريطاني مونتجومري وات في جريدة التايمز اللندنية، في آذار من عام 1968:
إذا وجد القائد المناسب، الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى.( )
2- ويقول جب:
إن الحركات الإسلامية تتطور عادة بصورة مذهلة، تدعو إلى الدهشة، فهي تنفجر انفجاراً مفاجئاً قبل أن يتبين المراقبون من أماراتها ما يدعوهم إلى الاسترابة في أمرها، فالحركات الإسلامية لا ينقصها إلا وجود الزعامة، لا ينقصها إلا ظهور صلاح الدين جديد.
1- وقد سبق أن ذكرنا قول بن غوريون رئيس وزراء إسرائيل السابق:
( إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد).
2- كما ذكرنا قول سالازار، ديكتاتور البرتغال السابق:
أخشى أن يظهر من بينهم رجل يوجه خلافاتهم إلينا.

• إفساد المرأة وإشاعة الانحراف الجنسي:
1- تقول المبشرة آن ميليغان:
لقد استطعنا أن نجمع في صفوف كلية البنات في القاهرة بنات آباؤهن باشاوات وبكوات، ولا يوجد مكان آخر يمكن أن يجتمع فيه مثل هذا العدد من البنات المسلمات تحت النفوذ المسيحى، وبالتالي ليس هناك من طريق أقرب إلى تقويض حصن الإسلام من هذه المدرسة.
ماذا يعنون بذلك ؟ إنهم يعنون أنهم بإخراج المرأة المسلمة من دينها يخرج الجيل الذي تربيه ويخرج معها زوجها وأخوها أيضاً وتصبح أداة تدمير قوية لجميع قيم المجتمع الإسلامي الذي يحاولون تدميره وإلغاء دوره الحضاري من العالم .
2- حكى قادم من الضفة الغربية أن السلطات الصهيونية تدعو الشباب العربي بحملات منظمة وهادئة إلى الاختلاط باليهوديات وخصوصاً على شاطئ البحر وتتعمد اليهوديات دعوة هؤلاء الشباب إلى الزنا بهن، وأن السلطات اليهودية تلاحق جميع الشباب الذين يرفضون هذه العروض، بحجة أنهم من المنتمين للحركات الفدائية ، كما أنها لا تُدخل إلى الضفة الغربية إلا الأفلام الجنسية الخليعة جداً، وكذلك تفتح على مقربة من المعامل الكبيرة التي يعمل فيها العمال العرب الفلسطينيون دوراً للدعارة مجانية تقريباً، كل ذلك من أجل تدمير أخلاق أولئك الشباب، لضمان عدم انضمامهم إلى حركات المقاومة في الأرض المحتلة.

• في دراسة نشرها في عام 1976 المستشرق الصهيوني الانكليزي المشهور برنارد لويس تحت عنوان (( عودة الإسلام )) وبعد مقدمات تحليلية واسعة للحركات الإسلامية في العالم الإسلامي يقول :
مما تقدم تبرز نتائج عامة محددة : فالإسلام لا يزال الشكل الأكثر فعالية في الرأي العام في دول العالم الإسلامي ، وهو يشكل اللون الأساسي للجماهير ، وتزداد فعاليته كلما كانت أنظمة الحكم أكثر شعبية . أي قائمة على أساس اعطاء الحرية للشعوب ، ويمكن للمرء أن يدرك الفرق الواضح بين أنظمة الحكم الحالية ، وبين القيادات السياسية ذات الثقافة الغربية التي أبعدت عن الحكم . والتي حكمت حتى عشرات قليلة مضت من السنين .
وكلمات التصقت الحكومات أكثر بعامة الناس ، حتى ولو كانت يسارية ، فانها تصبح أكثر إسلامية . ولقد بنيت مساجد في ظل أحد أنظمة الحكم في منطقة المواجهة مع اسرائيل خلال ثلاث سنوات أكثر مما بني في السنوات الثلاثين التي سبقتها .
إن الإسلام قوي جدا ، إلا أنه لا يزال قوة غير موجهَّة في ميدان السياسة الداخلية .
وهو يبرز كعامل أساسي محتمل في السياسة الدولية ، وقد جرت محاولات كثيرة في سبيل سياسة تضامن إسلامي أو جامعة إسلامية للدول الإسلامية الا أنها أخفقت كلها في تحقيق تقدم نحو إقامة هذا التضامن . وان أحد الأسباب المهمة هو عجز الذين قاموا بهذه المحاولات في اقناع الشعوب الإسلامية بجدية ما يريدون .
ولا يزال المجال مفتوحا لبروز قيادات أكثر اقناعا وان هناك أدلة كافية في كل الدول الإسلامية قائمة فعلا تدل على الشوق العميق الذي تكنه الشعوب الإسلامية لمثل هذه القيادة ، والاستعداد العظيم للتجاوب معها .
إن غياب القيادة العصرية المثقفة ، القيادة التي تخدم الإسلام بما يقتضيه العصر من تنظيم وعلم . ان غياب هذه القيادة قد قيَّد حركة الإسلام كقوة منتصرة ، ومنع غيابُ القيادة العصرية المثقفة الحركات الإسلامية من أن تكون منافساً خطيرا على السلطة في العالم الإسلامي . لكن هذه الحركات يمكن أن تتحول إلى قوى سياسية محلية هائلة اذا تهيأ لها النوع الصحيح من القيادة.

• يقول بن غوريون، رئيس وزراء إسرائيل سابقاً :
إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد. ( )
وحدّث ضابط عربي كبير وقع أسيراً في أيدي اليهود عام 1948 أن قائد الجيش اليهودي دعاه إلى مكتبه قبيل إطلاق سراحه، وتلطف معه في الحديث.
سأله الضابط المصري : هل أستطيع أن أسأل لماذا لم تهاجموا قرية صور باهر ؟
وصور باهر قرية قريبة من القدس.
أطرق القائد الإسرائيلي إطراقة طويلة ثم قال: أجيبك بصراحة، إننا لم نهاجم صور باهر لأن فيها قوة كبيرة من المتطوعين المسلمين المتعصبين.
دهش الضابط المصرى، وسأل فوراً: وماذا في ذلك، لقد هجمتم على مواقع أخرى فيها قوات أكثر .. وفي ظروف أصعب ؟!.
أجابه القائد الإٍسرائيلي: إن ما تقوله صحيح، لكننا وجدنا أن هؤلاء المتطوعين من المسلمين المتعصبين يختلفون عن غيرهم من المقاتلين النظاميين، يختلفون تماماً، فالقتال عندهم ليس وظيفة يمارسونها وفق الأوامر الصادرة إليهم، بل هو هواية يندفعون إليها بحماس وشغف جنوني، وهم في ذلك يشبهون جنودنا الذين يقاتلون عن عقيدة راسخة لحماية إسرائيل.
.
>>>>>>>>>>>>>
حبيت انقل هاد الموضوع شدني في احدى المنتديات
ارجو الرد عليه ومناقشته بجديه
وموقع اللي موجود عليه الكتاب هو
www.saaid.net/book/open
ارجو قراءة الكتاب
7anan I love you
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Mo7amad
Admin
Admin
Mo7amad


عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 07/04/2009
العمر : 35

ماذا يقول الغرب عن الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا يقول الغرب عن الاسلام   ماذا يقول الغرب عن الاسلام I_icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2009 1:42 am

يسلمو ع الموضوع
بس لو سمحتي هيك مواضيع حطيها بالمنتدى العام
لانو هادا القسم للنقاش بين الاعضاء
يعني مثلا بتحطي موضوع مين اهم الحب ولا الصداقة ههههههههههه
و مشكورة كتير كتير على تعبك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elshella.hooxs.com
dream man
Admin
Admin
dream man


عدد المساهمات : 268
تاريخ التسجيل : 07/04/2009
العمر : 36
الموقع : سوريا

ماذا يقول الغرب عن الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا يقول الغرب عن الاسلام   ماذا يقول الغرب عن الاسلام I_icon_minitimeالإثنين أبريل 13, 2009 8:45 am

بصراحة موضوع كتير مهم و رائع و طبعا الكلام اللي قلتيه صحيح مية بالمية يعني الغرب عندهو دائما نظرة عدائية للعرب و المسلمين مهما اختلفت قياداتهم و رؤساؤهم .
و طبعا هادا الشي اصبح واضح للعيان و حان للمارد الاسلامي و العربي ان يستفيق من سباته و يعيد للامة هيبتها و كرامتها المهدورة .
و مشكورة يا اروع عضوة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شادو
عضو جديد
شادو


عدد المساهمات : 11
تاريخ التسجيل : 30/06/2009

ماذا يقول الغرب عن الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا يقول الغرب عن الاسلام   ماذا يقول الغرب عن الاسلام I_icon_minitimeالسبت يوليو 25, 2009 8:45 am

الموضوع مفيد والمهم أن نأخذ العبره ونبدأ بأصلاح انفسنا في البدايه شكرا على تعبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماذا يقول الغرب عن الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا تعرف عن البروكسي؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشلة :: الأقسام العامة :: المناقشات الهادفة و الجادة-
انتقل الى: